hafid derradji

 نفتخر بمواقف شعبنا وبلدنا !

 ما يحدث في غزة منذ أكثر من شهر من تقتيل وتدمير وتهجير وتحد للارادة الدولية ومشاعر الانسانية جمعاء ، يحزننا مثل كل البلدان والشعوب الحرة التي تقدر معنى الكفاح والنضال من أجل الحرية والكرامة، لكن ردود الفعل العربية...

 طوفان الأقصى على خطى ثورة التحرير الجزائرية !

بالموازاة بين طوفان الأقصى والذكرى التاسعة و الستين لاندلاع ثورة التحرير الجزائرية ، شدني مقال كتبه في قناته على تطبيق تيليغرام السيد عزة الرشق عضو المكتب السياسي لحركة حماس ورئيس مكتب العلاقات العربية والاسلامية للحركة...

اختيار ميسي أفضل لاعب … هل هو تكريم أم تتويج؟

على غرار الكلاسيكو الذي لم يلق اهتماماً جماهيرياً كبيراً الأسبوع الماضي، لم يستقطب حفل جائزة أفضل لاعب في العالم الذي تنظمه مجلة «فرانس فوتبول» نفس الاهتمام بسبب انشغال الناس باستمرار الحرب على غزة، وغياب الاثارة عن...

“الفلسطينيون أفضل شعوب الأرض في الدفاع عن وطنهم” !

 هي قناعتي مثل الكثير من أحرار العالم، لكن للأمانة هو عنوان افتتاحية صحيفة “هارتس” الاسرائيلية التي اعترف صاحبها بشجاعة الشعب الفلسطيني وبسالته وإيمانه بقضيته، وصبره الكبير على مدى عقود طويلة ، وكأنهم رجل...

لم أعد قادرا على الكتابة في الرياضة!

في ظل الأوضاع المأساوية التي يعيشها أبناء شعبنا الفلسطيني في غزة والضفة والقدس، والتواطؤ الغربي المفضوح، والعربي المتخاذل، أجد نفسي عاجزاً عن الكتابة في الرياضة والكرة بالخصوص، رغم استمرار النشاط الكروي وتوفر المادة...

حرب شاملة طاولت نجوم الرياضة..

اعتبر وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكن العدوان على غزة حرباً دينية ضد فلسطينيين، وصفهم وزير الدفاع الإسرائيلي بحيوانات بشرية، واعتبرتهم وسائل الإعلام الأميركية والغربية إرهابيين، وكل من يساندهم ويتعاطف معهم...

رسالتي إلى محمد صلاح!

لا تزال الأنظار تركز على حسابات محمد صلاح في وسائل التواصل الاجتماعي في انتظار حرف أو كلمة أو مجرد صورة يعبر بها عن تضامنه مع شعبنا الفلسطيني بعد عملية “طوفان الأقصى”، ويعلن استنكارا للعدوان الاسرائيلي على قطاع غزة الذي...

أين هم نجوم الرياضة من المعركة؟

لم يعدِ المُلاحظونَ والمُتّتبعونَ للعدوان الهمجيِّ الإسرائيليِّ على شعبِ غزّة يتساءلون عن مواقفِ المُنظّمات الدولية، لأنَّ غالبيتَها متواطئةٌ، لكنَّ الجماهير الرياضية العربية بالخصوص، لم تستوعبْ تخاذلَ وترددَ المُؤثرين...

تابعوني على شبكات التواصل