أكاد أتجاوز المطبعين وأتوقف عند المهللين الذين يبررون التطبيع لأنهم أخطر على الأمة. أنا ضد التطبيع سواء كان إماراتيا أو قطريا أو حتى جزائريا، سواء كان في السر أو في العلن، وضد من يبرره بأي حجة.
القيم والمبادئ لا تقبل التجزئة، وفلسطين جزء من هذه القيم الثابتة التي ورثناها وسنورثها لأولادنا.
على شعبنا الفلسطيني أن لا يفزع ولا يحزن ويعتمد على نفسه ، لأن خذلان الجبناء من العرب كان أكبر بلاء للقضية الفلسطينية..
حفيظ دراجي
20 أغسطس 2020