الجزائر تتخلص من أحد آكبر همومها، تنزع مساحيق الذل والمهانة عن وجهها، تتطلع إلى مستقبل كله حب وعدل وتنمية.
التاريخ سيروي بطولات شعب صبر ثم انتفض فانتصر لوطنه بقلبه وعقله بأقل الأضرار.
تحيا الجزائر وشعبها الأبي الذي يجب أن يبقى يقظا وحريصا على عدم انفراد أي طرف بالحكم في الجزائر بعد رحيل الجماعة التي طردها الشعب منذ 22 فبراير الماضي وليس اليوم..
حفيظ دراجي
2 أبريل 2019