الشعب لم ولن يتخلى عن حراكه، ليس من مصلحة السلطة ولا الشعب أن يفشل الحراك، لأنه يشكل فطنة و ليس فتنة.الحراك لا يعطل مشروع الرئيس، بل يرافقه ويراقبه ، والسلطة في حاجة إلى الحراك صاحب المصداقية والشرعية منذ 22 فبراير
https://www.youtube.com/watch?v=wcJOTOUYavY