بدؤوا حملتهم الانتخابية في القنوات العمومية والخاصة بفتنة كبيرة تظهر متظاهرين (بعض العناصر) يصفونهم بالمساندين للانتخابات ولمؤسسة الجيش، وكأن الحراك هو ضد العودة إلى الشرعية وضد الجيش!!
من يسوقون لذلك هم الذين يقفون ضد الشعب والجيش وضد العودة إلى المسار الصحيح ، أما الحراك فهو أكثر حرصا على عدم توريط مؤسسة الجيش، وأكثر حرصا على انتخابات حرة ونزيهة تفرز رئيسا شرعيا، تجنبنا مزيد من الاحتقان الذي سيستمر لو جرت الانتخابات في هذه الظروف و نصبت العصابة رئيسا لها..
للمرة الألف نقول لكم:
#يحيا_الجيش_يحيا_الشعب_يحيا_الحراك
#نعم_للانتخابات_الحرة_النزيهة
#لا_لتوريط_الجيش
#لا_لاغتصاب_الارادة_الشعبية
#لا_للعهدة_الخامسة
حفيظ دراجي
10 نوفمبر 2019