كل يوم نتأكد بأن التغيير والحساب يجب أن يطال كل النظام وبقاياه بما في ذلك المنظومة الإعلامية المنتفعة الفاسدة وأحزاب الموالاة ومنظمات وجمعيات “الهف” التي تواطئت بدورها مع العصابة ضد الشعب والوطن وسوقت للعصابة ورئيسها ..
نريده طبعا عقاب الشعب و حساب دولة مؤسسات وليس حساب تصفية حسابات حتى لا نظلم الكفاءات والرجال والنساء الذين لم يتورطوا..
حتى الرئيس الذي كان في نظر العصابة قبل ثلاثة أشهر في صحة جيدة مؤهلا لحكم البلاد يجب أن يحاكم يوما من طرف عدالة الدولة الجزائرية الجديدة ولو رمزيا ليكون عبرة للأجيال..
حفيظ دراجي
17 يونيو 2019