الشعب ثار و قرر، وها هو يصر على قراره على مدى شهر كل جمعة وكل يوم، إذا لم يستجيبوا عمليا فعلى النخبة تجسيد هذا القرار سياسيا، أو دستوريا أو توافقيا لأنه لم يعد من الممكن دوام الحال واستمرار العناد الذي قد يؤدي إلى مزيد من الاحتقان..
الكل أستسلم للإرادة الشعبية إلا الرئيس الفعلي “السعيد بوتفليقة” صاحب القرار الذي اختطف الرئيس ومازال مختطفا لمؤسسات الدولة، ويريد ربح الوقت لاستكمال تدمير ما تبقى انتقاما من الشعب السيد..
حفيظ دراجي
23 مارس 2019