تسيير شؤون دولة من حجم الجزائر لا يكون بالهزل والنقاش لايكون بالزغاريد، و لا يتم بالوكالة وخلف الستار من طرف شقيق الرئيس الذي يقود البلد إلى الهاوية رفقة جماعة من الانتهازيين والرديئيين والمنبطحين .
أما تجنيد الشعب فلايتم عن طريق وجوه مستفزة مرادفة للفشل نشطت حملة انتخابية هي الأسوأ، ستؤدي لا محالة الى مقاطعة ليس لها مثيل في تاريخ الجزائر
نشر في الفاتح ماي 2017