hafid derradji

الارشيف - أبريل 2021

يجب أن يعود الحراك الى أحضان شعبه لينقذ وطنه..وتعود السلطة الى رشدها في تعاملها مع شعبها..

في 22 فبراير 2019 بدأ حراك الفكرة والرسالة، تحول إلى انتفاضة و هبة، ثم ثورة سلمية ، صنعها الشعب (كل الشعب)، الذي خرج من أجل تغيير النظام وترحيل ومحاسبة رموزه (بالقانون)، ثم توجه نحو المطالبة باستعادة سيادته في الاختيار...

بين دولتنا المدنية الوطنية، ودولتهم الشمولية الدكتاتورية!!

نعم نريدها دولة مدنية ننعم فيها بالحرية، وليس دولة شمولية يعم فيها الجهل و التطرف لأنه حتى عمار سعداني كان في عهده يدعو إلى إقامة الدولة المدنية التي يعوض فيها حكم العسكر بحكم أمثاله ومن معه من الجهلة والرديئين وأرباب...

هل هو تجميد أم تراجع أم سقوط لمشروع السوبر الأوروبي؟

كما كان متوقعا فشل رؤساء وملاك الأندية الاوروبية الكبيرة  في تحديهم للأسرة الكروية الأوروبية وقرروا تجميد مشروع الدوري السوبر الاوروبي بعد قرار الأندية الانكليزية الستة بالانسحاب تباعا اثر ضغوطات سياسية ورياضية...

هل استقال جمال بلماضي فعلاً من تدريب الخضر؟

عشية تنصيب الرئيس الجديد للاتحاد الجزائري، المعيَّن من طرف السلطات العمومية في سيناريو مكرر لسابقه الذي عيَّنته السلطة سنة 2017، وتخلت عنه في 2021 عندما منعته من الترشح لولاية ثانية، تداولت بعض المواقع ووسائل التواصل...

حتى لا يتحول الحراك إلى مشكلة..

مايزال في أوساط الحراك الكثير من الجزائريين الصادقين الذين يريدون التغير وليس التدمير، لذلك على السلطة أن تصغى إليهم ، وتحتويهم وتستجيب لمطالبهم الشرعية حتى يبقى الحراك سياسيا، يمنح حلولا و مقترحات ومبادرات ، ولا يتحول...

السلطة في الجزائر تكرر نفس الأخطاء مع اتحاد الكرة

كل المؤشرات تنذر باستمرار الاحتقان في أوساط الأسرة الكروية في الجزائر عشية الجمعية العمومية الانتخابية المقررة الخميس المقبل، وذلك بعد عقد الجمعية العامة العادية التي صادقت بالإجماع على القرارت الإدارية والمالية للمكتب...

الشعب بين الحراك والحراك.. والسلطة بين النظام والنظام!

المتتبع لمجريات حراك الشعب الجزائري في نسخته الثانية الذي عاد في الثاني والعشرين من فبراير/شباط الماضي، يلاحظ تبايناً في مواقف الجزائريين من عودة المسيرات في هذه الظروف الصحية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية التي...

على الشعب أن يستعيد حراكه حتى لا يفشل ..

الكل في الجزائر يجمع على أن النظام فشل في بناء الدولة لأنه لم يحمل يوما مشروع مجتمع توافقي ، نفس المصير سيعرفه حراك شعبنا اذا لم يتجسد في مشروع سياسي توافقي، واذا لم يحمل هذا المشروع ثورة فكرية وأخلاقية وتربوية وعلمية ...

تابعوني على شبكات التواصل