وأخيرا تم رفع الحظر والحجر فقط على البرلمان والأفلان والأرندي ليسمح لهم برسم معالم الجزائر الجديدة (القديمة) ، أما الشعب فسيبقى محجوزا إلى غاية موعدي استفتاء تعديل الدستور والانتخابات التشريعية المسبقة نهاية السنة ليبصم على إعادة الرسكلة.. لكن مهما طال الحجر والحظر فان الشعب سينتصر لوطنه ..