ما يحدث اليوم من إقالات ومتابعات قضائية لبعض قيادات مؤسسة الجيش هو من تداعيات الحراك الذي يؤكد كل يوم بأنه كان على صواب عندما أصر على ضرورة رحيل بقايا العصابة ، ما يحدث يعود فيه الفضل إلى الحراك الشعبي المبارك الذي ستتحقق كل مطالبه في التغيير بإذن الله.
الحراك لم ولن يكون ضد مؤسسة الجيش ولا ضد الأشخاص ، بل ضد منظومة الفساد والظلم في كل المؤسسات وفي كل الأوقات، لذلك كنا دائما نقوق بأن الحراك يجب أن يستمر في مرافقة الجزائر الجديدة الى بر الأمان..