لا لتقديس وعبادة الأشخاص، لا لإهانتهم مهما كانوا لأن الجزائر أكبر من هؤلاء وأولئك..
نعم للتنوع الثقافي والاختلاف الفكري، لكن لا للتفرقة وتخوين الجزائريين لبعضهم البعض، لأن التاريخ وحده من ينصفهم و يحكم لهم أو عليهم..
ثورة 22 فبراير أسست لوعي جماعي وذكاء اجتماعي لا يجب التفريط فيهما إذا أردنا العيش سويا في كنف الاحترام والتقدير وسيادة قوة القانون وليس قانون القوة..
حفيظ دراجي
24 ديسمبر 2019