1- كيف ومتى سيتم تنصيب اللجان البلدية والولائية للانتخابات دون الحديث عن لجان القنصليات والسفارات في الخارج ؟
2–من سيتجرأ ويترشح للرئاسيات “المتسرعة” ماعدا مرشح الشرذمة؟
3- من سيتجرأ وينشط تجمعات الحملة الانتخابية في أجواء الحراك العظيم ؟
4- من سينتخب وسط هذه الأجواء المشحونة؟
5- من سيوقف الحراك الشعبي ؟ وكيف؟ ومتى؟
6- من الذي سيعيد الطمأنينة إلى نفوس الجزائريين ويعيد الانسجام الاجتماعي والألفة بين أبناء البلد الواحد لو جرت الانتخابات؟
7- من الذي سيداوي هذا الشرخ الكبير الذي تسبب فيه النظام وأتباعه في أوساط المجتمع؟
لا يمكن طبعا لسلطة تنظم وتشرف وتراقب الانتخابات في ظرف 90 يوما بأعضاء عينتهم الشرذمة، ولا يمكن أن نبني وطنا “بالمنجل” علما أن الأوطان تبنيها العقول النيرة والقلوب الطيبة بقوة القانون وليس بقانون القوة؟
حفيظ دراجي
18 سبتمبر 2019