قوائم “الحراقة” تتزايد، أشلاء الشباب الجزائري تتناثر على طول شواطئ الشريط الساحلي، ودموع الأمهات تمتزج بالموج الغادر أملا في عودة الإبن المغادر.. يحدث كل هذا أمام أنظارنا وأبصارنا، في ظل صمت رهيب للمجتمع...
قوائم “الحراقة” تتزايد، أشلاء الشباب الجزائري تتناثر على طول شواطئ الشريط الساحلي، ودموع الأمهات تمتزج بالموج الغادر أملا في عودة الإبن المغادر.. يحدث كل هذا أمام أنظارنا وأبصارنا، في ظل صمت رهيب للمجتمع...