لن تكون إلا خالدة تفتخر بها الأجيال..
سكوت الجزائريين على مدى 20 عاما كان خوفا على الجزائر وليس جبنا من جماعة تلبس التخويف ، خروجهم اليوم بالملايين في كل الوطن سيكون من أجل إنقاذ الجزائر التي استنجدت بشعبها لنجدتها.
نريد إعادة البناء لا التدمير، لن نحقد ولن ننتقم من أحد لأننا انتفضنا حبا في وطن يتسامى كرها على من أخفق في بناء الوطن ، وطننا الذي نراه دون غيرنا لا نريد ممن كان أن يستمر في اهانتنا بترشيح رجل عاجز ..
الجزائر آولا ، الجزائر ثانيا والجزائر أبدا
الفاتح مارس 2019