الجماعة “تورطت” وراحت تستفز الشعب “لينفجر”، بعدها ستؤجل المسار الانتخابي بحجة انعدام الأمن، ثم تتوجه نحو التمديد عوض العهدة الخامسة لأن الرئيس “غائب” غير قادر على الإدلاء بصوته وأداء اليمين الدستورية، ومن ثم أداء مهامه ..
مسؤولياتنا التاريخية تعاظمت لذلك لن ننجر وراء استفزازاتكم، لن نسكت عن” الهردة” الخامسة، لن نسكت عن التمديد ولا عن استمراركم في اختطاف الرئيس واختطاف الجزائر وإهانة شعبنا..
(إذا كان علينا أن نختار بين الجزائر و بوتفليقة فإننا سنختار الجزائر دون تردد)
حفيظ دراجي
17 فبراير 2019