سترتفع الأصوات التي تدعو إلى تمديد العهدة الرابعة لإطالة عمر المنظومة بدلا من الحديث عن العهدة الخامسة التي صارت مستحيلة بسبب عجز الرئيس وعدم توافق الجماعة حول بديل بوتفليقة.
سيغامرون بالبحث عن تبريرات لتأجيل الرئاسيات وتمديد العهدة الرابعة، وفي ذلك إقرار بأننا نمر بأزمة ومرحلة استثنائية غير عادية بعدما صدعوا رؤوسنا لسنوات بأن البلد بخير!