نظرية ” أفرقة المنتخب” التي أعلنها المشرف على المنتخب الجزائري بدأت تظهر معالمها ونتائجها من خلال مواجهة منتخبات إفريقية “كبيرة” “في الجزائر” وليس في إفريقيا كما وعدونا، لذلك واجهنا إفريقيا الوسطى، تانزانيا، ورواندا وقريبا منتخب الرأس الاخضر العظيم في الجزائر!!
الجماعة التي سلطت علينا ولدعباس و ولدعلي وماجر بمهازلهم قتلت في نفوس جماهيرنا تلك الروح التي كانت تميزهم كلما لعب المنتخب، وصارت كل المباريات في الداخل والخارج تجري أمام مدرجات فارغة بعدما كانأولادنا يغزون مدرجات الملاعب بالآلاف عندما يلعب منتخب بلادهم ..
هكذا ارادوا تهديم كل شيئ جميل في هذا الوطن والانتقام من النجاح في كل المجالات!!
حفيظ دراجي
نشر يوم 10 مايو 2018
الله لا تربحكم على حد تعبير قادة بن عمار..