من أجل مجرد صوت “لن يغير شيئا” لدعمه في سباق المنافسة على تنظيم كأس العالم 2026 يجد المغرب نفسه أمام “حليف” يشترط عليه ان يكون تابعا خاضعا أو يعاقب مثلما عوقبت دول أخرى ارادت أن تكون سيدة نفسها ...
من أجل مجرد صوت “لن يغير شيئا” لدعمه في سباق المنافسة على تنظيم كأس العالم 2026 يجد المغرب نفسه أمام “حليف” يشترط عليه ان يكون تابعا خاضعا أو يعاقب مثلما عوقبت دول أخرى ارادت أن تكون سيدة نفسها ...