hafid derradji

الارشيف - March 8, 2018

الامتناع عن مساعدة بلد في خطر!

في قاموس القوانين والعدالة  نسمع أحيانا عن تهمة “الامتناع عن مساعدة شخص في خطر” يوجهها القاضي ضد كل من يرفض إغاثة شخص بحاجة إلى إسعاف وهي نفسها التهمة التي ستتهمنا بها الأجيال الصاعدة في الجزائر إذا استمر...

لماذا قد تحرمنا الكاف من تنظم “كان” 2017؟

كشفت الأسبوع الماضي في تصريح لإحدى القنوات الجزائرية الخاصة بأن الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم قد تحرم الجزائر بنسبة 90% من احتضان نهائيات كأس أمم افريقيا 2017 مثلما كان منتظرا ومتوقعا ومتفقا عليه بين الفاعلين على...

تطرفكم يقودنا الى التطرف!

العناد والتحايل والتطرف الذي يمارسه محيط الرئيس ومعه المنتفعون والموالون منذ مدة ليستمروا في مواقعهم وممارساتهم بدأ يدفع إلى تطرف آخر من جانب المعارضين وفئات اجتماعية أخرى لجأت إلى الشارع للتعبير عن تذمرها وانتزاع...

عندما تتحالف الرداءة مع التحايل!

ما يحدث في السياسة وقطاع المال ومجال الإعلام والرياضة عندنا من تحالف بين الرديئين والمتحايلين على الجزائريين أصبح الآن بل ترسخ كعملة متداولة تشترى بها الضمائر والذمم والسلم الاجتماعي، ويباع بها الوهم والوعود الكاذبة...

لم أعد أحب هذه الجزائر!

قد يبدو العنوان مفاجئا وصادما لمن يكتفي بقراءته دون أن يكمل المقال ليدرك بأن الجزائريين لا يكرهون بلدهم رغم اليأس والإحباط ورغم إدراكهم بأن جزائر اليوم ليست تلك التي نحلم بها ونسعى إلى بنائها بعدما وقعت رهينة بين أيدي...

بومدين والشاذلي وبوتفليقة..

الراحل هواري بومدين أمم المحروقات و ثروات الوطن في سبعينيات القرن الماضي، ثم استثمر المداخيل والموارد المالية في مشاريع اقتصادية واجتماعية كبرى لا يزال ينتفع منها الملايين من الجزائريين إلى اليوم ، وفي عهد الشاذلي بن...

كرة القدم وفقط

بعد إجراء قرعة نهائيات كأس أمم إفريقيا فسح المجال لتحاليل المهتمين وتكهناتهم بشأن حظوظ المنتخب الجزائري في التتويج، وارتفعت حمى الكرة والمنتخب في الوسطين الجماهيري والإعلامي في سيناريو متواصل منذ 2009 وكأن همنا ومصدر...

الرئيس يتحايل علينا..

المتتبع منذ زمن لسياسة بوتفليقة في التعامل مع المؤيدين والمعارضين ومع كل القضايا والمحطات التي تهم الوطن على مدى خمسة عشر عاما من حكمه يكتشف حجم التحايل الذي مارسه الرئيس على الجميع ولايزال يمارسه من خلال التماطل في...

سنظل نعيش على الدعوات!

ارتأيت هذه المرة أن أخصص هذه المساحة لقارئة طالبة في معهد الاعلام علقت على تساؤل كنت طرحته منذ مدة في إحدى المقالات عندما كتبت “ماذا بعد المونديال”، وأذكر أنني استأذنتها في نشر تعليقها ولكنها لم ترد سوى هذا...

تابعوني على شبكات التواصل