hafid derradji

في انتظار استقلال يليق بالأجيال الصاعدة..

 

في الخامس جويلية من كل سنة نستذكر عيد. استقلال الجزائر..

موعد للترحم على شهداء واحدة من أعظم ثورات القرن العشرين، وموعد للذكرى والعبرة وتجديد الأماني والآمال في غد أفضل يكون في مستوى تضحيات شهدائنا، وفي مستوى إمكانياتنا وقدرات شعبنا وطموحات الأجيال الصاعدة.
أجيال تنتظر فرصتها لتتحرر بدورها ممن يواصلون التحكم في مصيرنا استناداً لشرعية تاريخية وثورية لم تعد كافية لإحداث تلك النقلة النوعية التي يسودها الحب والحق والعدل دون حقد أو إقصاء أو كراهية ..

تحيا الجزائر والمجد والخلود للشهداء..

نشر في 4 جويلية 2017

Advertisement

تابعوني على شبكات التواصل