الاختلاف الفكري رحمة، والتنوع الثقافي فيه ثراء لمجتمعنا ، وجزائريتنا هي القاسم المشترك بيننا جميعا..
عدونا المشترك هو الجهل والتخلف والظلم والفساد وليس العربية او الامازيغية أو الدين الاسلامي الحنيف ..
من يريد لنا أن نخوض في نقاش بيزنطي عقيم حول الهوية واللغة سيجد نفسه معزولا، لأن نقاشنا الفعلي سيكون حول المستقبل ومشروع المجتمع الذي نريده للأجيال الصاعدة، وبكل لغات العالم دون عقدة..
حفيظ دراجي
نشر في 9 فبراير 2017